و أحرقت خلفي جميع المراكب و أعرف أني " ساهزم جدا" ،،حتى نهاية القصيده .
كثيراً ما آستعين بأبي الروحي نزار قباني و كلماته عندما أعجز عن التعبير أو عندما آشعر أن لغتي لا تعبر عما يدور في خلدي .
يسالوني لما أحبك ،، و إن صح القول يسألون لما " لازلت أحبك" ؟ " وكيف لي ان احبك رغم كل ما كان"؟
واجيب يا حبيبي وكيف لا احبك بعد كل الذي كان منك ، كيف لا أّهيم بحب من أزهر الدنيا ربيعاً في عيني .
كيف أكُف عن حُبك وبك يكبر قلبي و يبتسم ثغري ، كيف لا أحبك و أنت وجة الحياة الجميل .
ماذا كان منك حتى يستنكرون حبي وتعلقي الشديد بك ؟! قسوة وتصرفات لا تفسير لها !! وليكن ؛
آقسى تكبر تصرف كما يحلو لك وتذكر وحدك أنت دون غيرك يحق لك ما لا يحق لغيرك ، لما ؟؟
لآني آحببتك لآني أخترتك ولآني أحتاج لك،
أخترتك و أريدك أنت من يشاركني لحظات حياتي السعيدة و التعيسة ويسمع تذمري ، يدعمني في تهوري وعندما يجن جنوني ، وحين أتردد تدفعني إلي الأمام ، ولا افتخر بانجازي إلا من بريق عينك فخراً بي .
أنت من أحتاج له وأنت من جعلت منهُ صديق عائلة وكل البشريه .
يا كل دنياي يا أجمل هدايا قدري ويا سعادتي أنا لا أحبك حتى أعود لك كما كنت .
[ ولكن أحبك حتى أوكد ذاتي ]
فآنا من غير حبك لا أكون أنا
وحياتي من غير حبك تهجرها السعادة
أنا مخلوق مُحَبْ ومن دونْ الحب لا يمكنه الحياة
وأنت شخص جميل يعكس جماله من حوله
لذا أحبك لآكون أنا و أجمل .
قد يكون حُبك ضرب من الجنون
وقد تكون آفكاري لك محال
ولكن هذه أنا :]
أحبك و أحبك وبحبك أكون أجمل و أسعد خلق الله
آتمنى أن تكون سعيداً بمن حولك آتمنى ان يسعدوك
و أن تكون سعيداً بهم
أما أنا فسأظل أحبك إلي الأبد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق