هناك من الكلمات ما يبقى في القلب يعمر في الروح ويبني معنا الايام ..
كلمات , جُمل و مواضيع وربما تكون حكر لبعض الناس دون غيرهم
يأثرون فينا كأنما كلماتهم تلمس شي في اجسادنا عضو لم يكتشف بعد
إلا انه يرتاح ويثور ليادي عمله بعد ان يزود بهذا العقار الروحي من الكلمات
كأن هناك اتصال روحي بيننا وبين الكاتب او تشابه في الاهتمامات و الاشتراك
في نفس الذاكريات "الخبرات" والسسعي لتحقيق نفس الطموح , وليس بضرورة
ان يوجد شي من الذي سبق ذكرة ..
اذكر في ما مضى كنت استمد طاقة غريبه ونشوة في التعبير والكثير من التأمل
والتفكر بعد ما انتهي من مقال او مدونه جديدة لشوق الناصر . فسبحان من مدها
بالقوة والصبر لدرجة انها تصل لك من كلماتها انها كالعصا السحريه كدواء, نسمة هواء منعشه .
وعادتي دائما العزلة والحياة في اوراق احلام مستغانمي اتجول بين قناطر قسنطينة وضفاف نهر السين
متلذذة بمذاق قهوة حروفها العربيه . كنت اشعر وكأنها جنية تزورني اثنا نومي تسرق افكاري
وتكتبها في يوم غد , تكتبني تهديني شي من قدري , والجميل انه ليس شعوري لوحدي.
في الاونة الاخيرة اتجهت للادب العالمي ولا انكر فضل العزيزة شوق في ذالك ,,
بدءت بباولو كويلهو فامدتني كلماته بطاقة غريبة جدا طاقة دفعتني للانجاز
الخيميائي تركت اثرها الكبير في حياتي دفعتني للانجاز , عثرت على الكنز الذي بداخلي
الاصرار العمل الانجاز تحقيق الحلم مهما كلف الامر ..
قليلون هم من يتمكنوا ان يمدونا بهذه الطاقة . ولربما لكل واحد منا روح اخرى يتصل بها
ويستمد منها هذه الطاقة ,طاقة الروح, طاقة الكلمات .
كلمات , جُمل و مواضيع وربما تكون حكر لبعض الناس دون غيرهم
يأثرون فينا كأنما كلماتهم تلمس شي في اجسادنا عضو لم يكتشف بعد
إلا انه يرتاح ويثور ليادي عمله بعد ان يزود بهذا العقار الروحي من الكلمات
كأن هناك اتصال روحي بيننا وبين الكاتب او تشابه في الاهتمامات و الاشتراك
في نفس الذاكريات "الخبرات" والسسعي لتحقيق نفس الطموح , وليس بضرورة
ان يوجد شي من الذي سبق ذكرة ..
اذكر في ما مضى كنت استمد طاقة غريبه ونشوة في التعبير والكثير من التأمل
والتفكر بعد ما انتهي من مقال او مدونه جديدة لشوق الناصر . فسبحان من مدها
بالقوة والصبر لدرجة انها تصل لك من كلماتها انها كالعصا السحريه كدواء, نسمة هواء منعشه .
وعادتي دائما العزلة والحياة في اوراق احلام مستغانمي اتجول بين قناطر قسنطينة وضفاف نهر السين
متلذذة بمذاق قهوة حروفها العربيه . كنت اشعر وكأنها جنية تزورني اثنا نومي تسرق افكاري
وتكتبها في يوم غد , تكتبني تهديني شي من قدري , والجميل انه ليس شعوري لوحدي.
في الاونة الاخيرة اتجهت للادب العالمي ولا انكر فضل العزيزة شوق في ذالك ,,
بدءت بباولو كويلهو فامدتني كلماته بطاقة غريبة جدا طاقة دفعتني للانجاز
الخيميائي تركت اثرها الكبير في حياتي دفعتني للانجاز , عثرت على الكنز الذي بداخلي
الاصرار العمل الانجاز تحقيق الحلم مهما كلف الامر ..
قليلون هم من يتمكنوا ان يمدونا بهذه الطاقة . ولربما لكل واحد منا روح اخرى يتصل بها
ويستمد منها هذه الطاقة ,طاقة الروح, طاقة الكلمات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق